تجارب القبيلة

تجربتي مع الرقص الشرقي لنحت القوام وفقدان الدهون

قد يكون من الغريب مشاركة تجربتي مع الرقص الشرقي.. ولكنها قد تعود بالفائدة على العديد من الفتيات التي تحب هذا النوع من الرقص وتتقنه؛ لذا فقد حرصت على مشاركة تلك التجربة معكم اليوم.

  • الرقص الشرقي له العديد من المنافع التي تعود بالإيجاب على شكل الجسم.
  • البعض يمكنه استبدال ممارسة التمارين الرياضية بالرقص الشرقي.
  • الرقص الشرقي يعاون على نحت القوام والحد من تراكم الدهون.

اقرأ أيضًا: تجربتي في شد الثدي

تجربتي مع الرقص الشرقي

اسمي مها.. وأبلغ من العمر 25 عامًا، ومنذ أن بدأت بتعلم الرقص الشرقي وأنا أشعر بالاختلاف الذي طرأ على جسمي وشكله في المُجمل، حيث وجدت أنه يعمل على الحفاظ على اللياقة البدنية الأنثوية.

كما يعمل على تحسين صحة الجسم العامة.. بالإضافة إلى أنه يساهم في تعزيز الثقة بالنفس، علاوة على قدرته على تحسين التوازن والقوام بصورة لا مثيل لها.. كما يمكن أن يكون السبب في الحصول على الراحة؛ لأنه يعمل على حرق الدهون وتعزيز النشاط والحيوية في الجسم.

لذا فقد حرصت على الرقص كل يوم بمعدل 20 دقيقة.. ومع مرور الوقت لاحظت أن جسدي قد تم نحته بصورة فعالة للغاية.. دون الحاجة إلى إجراء العمليات الجراحية أو استخدام الليزر وما إلى ذلك من الطرق الطبية.

تجربة مع فوائد الرقص الشرقي للتنحيف

تجربتي مع الرقص الشرقي

اسمي سارة.. وأنا اليوم أرغب في مشاركة تجربتي مع الرقص الشرقي، حيث وجدت أنه الخيار الأفضل للتنحيف.. دون الحاجة إلى اللجوء للوسائل الأخرى التي تساعد على حرق الدهون.

حيث يعمل على إكساب الجسم المرونة والليونة.. وهو لا يقل أهمية عن ممارسة التمارين الرياضية المفيدة للصحة النفسية والبدنية، حيث ينتمي إلى المواهب الفنية والترفيهية التي تهدف إلى إدخال البهجة والفرحة على النفس.

كما يمكن الاعتماد عليه في الحصول على الصحة الجيدة.. ويعاون على التنحيف من خلال تعزيز التوازن والقوة والهضم والتنسيق والثقة، حيث يعمل على منح الجسم المزيد من القوة.. ويساهم في زيادة معدل التناغم بين العضلات، وهو من بين الوسائل المبتكرة لفقدان الوزن الزائد بصورة ممتعة للغاية.

إلى جانب ذلك فهو يعتمد على الحركات الدقيقة التي تعاون على حرق الدهون في الأرداف والبطن والفخذين.. علاوة على أنه يجمع ما بين الفن والنشاط البدني، بالإضافة إلى أنه يعمل على زيادة الثقة بالنفس.. إذ يساعد على تحفيز إنتاج الجسم إلى هرمون الإندروفين والدوبامين وهي من الهرمونات المسؤولة عن الشعور بالرضا.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع كريم حقن الدهون

قصة مع مزايا تعلم الرقص الشرقي

اسمي ضحى.. وجئت اليوم لمشاركة تجربتي مع هذا النوع من الرقص، فمنذ أن تعلمت ذلك النوع من الرقص وقد تحولت حياتي وصحتي إلى الأفضل.. حيث كان السبب في تعزيز مستوى التوازن في جسدي.

نظرًا لأنه يتضمن العديد من الحركات التي تشبه إلى حدٍ ما تمارين اليوجا والبيلاتس.. مع العلم أن تلك التمارين تعمل على تقوية العمود الفقري والركبتين، والأمر ذاته ينطبق على منطقة الحوض، كما يعمل الرقص الشرقي على تعزيز التناغم بين مختلف العضلات في الجسم.

بالإضافة إلى تعزيز التوافق السليم والتوازن.. من خلال الحركات التي يعتمد عليها الرقص الشرقي، وهو ما يعاون على الحد من الشعور بالقلق والتوتر والحصول على المزيد من المرونة مع مرور الوقت.

أيضًا يساهم هذا النوع من الرقص في تعزيز العلاقات الاجتماعية.. فمن خلاله يمكن التعرف على الأشخاص الجدد والاستفادة من خبراتهم خلال حضور حصص التعلم، بالإضافة إلى قدرته الفائقة على الحصول على الاسترخاء بالقدر الكافي.. لأنه يعمل على تعزيز الشعور بالراحة والسكينة، عبر الاستماع إلى الموسيقى والتمايل معها.

من خلال تجربتي الخاصة توصلت كذلك إلى أنه فعال في الحد من الآلام التي تصيب الظهر والمفاصل.. وذلك بفضل الحركات المتنوعة التي يشتمل عليها.

والتي تمتاز بالتكرار على المفاصل والأربطة التي توجد أسفل الظهر والورك.. لذا فهي تعاون على زيادة تدفق السائل الزليلي الذي يتمثل في تلك المادة الطبيعية التي تعاون على تشحيم العظام والمفاصل في الجسم.

فمن الطبيعي أن يكون الرقص الشرقي فعال للغاية حين يعتمد على أداء الحركات الصحيحة.. لأنها في تلك الحالة ستساهم في الحد من الشعور بالألم أسفل الظهر.

كما تعاون على مقاومة الضغط على فقرات العمود الفقري بصورة مميزة وفعالة للغاية.. وهو ما حصلت عليه عبر المداومة على الرقص الشرقي بصورة يومية.. حيث توصلت إلى أفضل النتائج من خلال تلك التجربة.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع شرب الماء

إلى هنا أكون قد انتهيت من مشاركة تجربتي معكم.. والتي يمكنها أن تفيد كل المهتمين بهذا النوع من الرقص؛ لكي تعم الفائدة على الجميع.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى