تجارب القبيلة

تجربتي مع مقشر أحماض الفواكه لتفتيح وتوحيد لون البشرة

قد تود بعض الفتيات الاستفادة من تجربتي مع مقشر أحماض الفواكه.. والتي ستتيح لهن إمكانية التعرف على التأثير الخاص بتلك المواد على البشرة؛ ما دفعني لمشاركة تلك التجربة معكم اليوم.

  • إن نتج عن استخدام أحماض الفواكه التهيج يجب استشارة الطبيب المختص على الفور.
  • لا يجب أن يتم ترك أحماض الفواكه على البشرة أكثر من 10 دقائق.
  • لا يتم استخدام أحماض الفواكه على البشرة الرطبة

اقرأ أيضًا: تجربتي مع علاج الهربس التناسلي

تجربتي مع تقشير أحماض الفواكه

اسمي نهى، وأنا على وشك الزواج.. وقد كنت أعاني من البقع الداكنة في بعض الأماكن وأرغب في التخلص منها.. ما دفعني إلى التفكير في استخدام مقشر أحماض الفواكه، حيث وجدت أنه من المقشرات الطبيعية التي يتم فيها استخدام الأحماض المستخلصة من بعض الفواكه الطبيعية بصورة دقيقة للغاية.

لذا فمن الممكن الحصول على تلك الأحماض من خلال البرتقال أو التفاح أو الكمثرى.. والأمر ذاته ينطبق على قصب السكر والعنب؛ وعليه فقد حرصت على استخدام تلك الأحماض في تقشير الجسم.. حيث تعمل على التخلص من طبقة سطحية تشتمل على الجلد الميت وتعاني من التلف.

بالإضافة إلى أنها تعمل على إعادة بناء الخلايا من البداية بصورة مثالية.. وهو ما يمنح البشرة البريق والإشراق واللمعان، كما وجدت أنه يملك الخصائص الفعالة في التفتيح وتوحيد لون البشرة..

حيث حصلت من خلاله على النتائج الإيجابية في أقصر وقت ممكن؛ وهو ما زاد من ثقتي بنفسي.

تجربة خاصة مع استخدام أحماض الفواكه

أدعى سارة.. وأبلغ من العمر 26 عامًا، ومنذ فترة سبق لي استخدام مقشر أحماض الفواكه.. وقد لاحظت أن له مفعول السحر في التفتيح وتوحيد لون البشرة وتجديدها، ومنحها القدر الذي تحتاج إليه من النضارة.

كما وجدت أنه فعال للغاية في التخلص من الآثار والندبات التي تنتج عن الإصابة بالحبوب.. وفي الوقت ذاته يعمل على إعادة اللون الطبيعي إلى الجلد، ليس ذلك وحسب بل ويمكن استخدامه في علاج مشكلة التصبغات التي تطرأ على البشرة.

حيث يساعد على التخلص من البقع الداكنة التي يمكنها أن تطرأ على البشرة نتيجة التعرض إلى أشعة الشمس لفترات طويلة.. بالإضافة إلى قدرته على التخلص من الحروق الناتجة عن التعرض إلى الشمس.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع مقشر نيتروجينا الوردي

قصتي مع أحماض الفواكه الطبيعية

اسمي زينب.. وجئت اليوم لمشاركة تجربتي الخاصة مع مقشر أحماض الفواكه، حيث كنت أرغب في الحصول على لون موحد لبشرتي.. ووجدت أن استخدام مقشر أحماض الفواكه يمكنه أن يؤدي الغرض.

من خلال تلك التجربة وجدت أن له القدرة كذلك على التخلص من التجاعيد التي تؤثر بالسلب على شكل البشرة.. كما يعمل على علاج علامات التقدم بالعمر بصورة فعالة للغاية، ولكن استخدامه يجب أن يتم بحذر لكي لا تصاب بالمشاكل الجلدية.

تجربة مع أنواع مقشر أحماض الفواكه

تجربتي مع مقشر أحماض الفواكه

اسمي كلارا.. وأرغب في مشاركة التجربة التي خضتها مع مقشر أحماض الفواكه معكم اليوم، حيث وجدت أن هناك العديد من الأنواع المتاحة منه في الصيدليات.. فيوجد مقشر ايزيس الشهير، والذي من السهل الحصول عليه من الصيدليات.

علاوة على مقشر نيتشرز باونتي فينوس.. الذي هو بمثابة كريم صنفرة تم تصنيعه من أحماض الفواكه الطبيعية، وقد اشتهر بفعاليته الكبرى في التخلص من الجلد الميت بصورة احترافية.. إلى جانب ذلك فهناك مقشر يدعى نيب اند فاب وهو بمثابة مزيج من أحماض الفواكه والساليسيليك أسيد.. وهو ما يجعله مناسب لمختلف أنواع البشرة.

ناهيك عن مقشر ذا أورديناري الرائع.. والذي من السهل الحصول عليه من أي صيدلية، حيث يعاون على توحيد لون الجلد.. علاوة على قدرته على علاج مشكلة البشرة الباهتة والمرهقة؛ وهو ما يصنع منه الخيار الأول بالنسبة إلى العديد من الفتيات.

تجربة مع أضرار مقشر أحماض الفواكه

اسمي رولا.. وأبلغ من العمر 22 عامًا، وكنت أرغب في تقشير بشرتي والتخلص من الاسمرار الناتج عن التعرض إلى أشعة الشمس بصورة مستمرة.. حينها فكرت في استخدام مقشر أحماض الفواكه.

إلا أني لم أقرأ أولًا الآثار الجانبية التي يتضمنها.. ما جعلني أتعرض إلى البعض منها خلال الاستخدام، حيث وجدت أنه يمكن أن يؤدي إلى احمرار البشرة وتهيجها وتورمها.. علاوة على أنه يجعل البشرة أكثر عرضة للإصابة بالحساسية ضد أشعة الشمس.

لا سيما أنه يؤدي إلى الشعور بالحكة.. وفي بعض الأحيان يمكن أن يؤدي إلى التصبغات التي من شأنها تغيير لون الجلد.. ناهيك عن الالتهابات والحروق الشديدة التي تصيب الجلد نتيجة إلى فرط استخدامه بكميات كبيرة.. ودون الالتزام بالتركيز المخصص لكل منطقة على حِدة.

تجدر الإشارة إلى أن بعض الحالات يمكنها أن تصاب بالضرر نتيجة إلى إزالة الطبقة العليا من خلايا الجلد.. وخاصةً إن تم الأمر بالنسبة إلى أصحاب البشرة الحساسة، وحينها لم يكن بإمكاني فعل أي شيء سوى الامتناع عن استخدامه والحصول على المساعدة الطبية.

حينها أخبرني أن الخطأ من البداية كان في الإفراط في استخدامها.. لأنها قد تؤدي إلى تهيج البشرة والتقشير، وكان من الضروري تجنب استخدام تلك المادة في محيط العين وحول الفم أو الأنف.. وأنا الآن امتثلت للشفاء.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع بيكربونات الصوديوم

من خلال السطور السابقة بات من السهل التوصل إلى نتيجة التجربة التي مررت بها مع مقشر أحماض الفواكه.. وكذلك التعرف على مدى أهمية تلك المواد، ومن الأفضل استشارة المتخصصين قبل استخدامها.

زر الذهاب إلى الأعلى